15 Dec 2025
أستراليا تعلن تفاصيل بشأن منفذيْ هجوم بوندي وتشيد بالمنقذ المسلم
15 Dec 2025
تونس.. توقيف 21 شخصا إثر احتجاجات في القيروان
15 Dec 2025
أردوغان: رسالتنا بشأن غزة تركت أثرا لدى ترامب
14 Dec 2025
مرشح أقصى اليمين يفوز بالرئاسة في تشيلي
14 Dec 2025
الكافيين يطارد المراهقين في موسم الامتحانات.. انتباه لحظي ومتاعب تدوم
14 Dec 2025
مستشار خامنئي: إيران ستدعم حزب الله بحزم
14 Dec 2025
مصرع 21 شخصا في فيضانات مفاجئة بالمغرب
14 Dec 2025
مؤتمر الجزيرة للدراسات يدعو إلى رؤية أفريقية لتجاوز التبعية وتحقيق التكامل والاستدامة
14 Dec 2025
اكتشاف لوحة فسيفساء ضخمة شمال غربي دمشق أثناء أعمال زراعية
14 Dec 2025
نيوزويك: اليابان تكشف عن سلاح ليزر سيغير قواعد الحرب
14 Dec 2025
بايرن ميونخ ودورتموند يواصلان مسلسل إهدار النقاط بالدوري الألماني
14 Dec 2025
اتهام بروس مدرب منتخب جنوب أفريقيا بالإساءة العنصرية
14 Dec 2025
كيف يتعامل أهالي جنوب لبنان مع التهديدات الإسرائيلية المستمرة؟
14 Dec 2025
الصين.. برنامج سفر 12 يوما بين بكين وشنغهاي وهانغتشو
14 Dec 2025
هجوم سيدني.. هل أفشل المنقذ المسلم خطة نتنياهو لتوظيف الدم سياسيا؟
14 Dec 2025
المؤرخ والأكاديمي الإيراني حميد دباشي: العالم العربي أصبح وطني
14 Dec 2025
بلمسة ساحرة.. فتاة هندية تتلاعب بسواريز نجم إنتر ميامي
14 Dec 2025
شاهد.. ركلة رأس مدمرة تُنهي عودة مصارع فرنسي لـ"يو إف سي"
14 Dec 2025
إسرائيل تزعم اغتيال عنصرين من حزب الله في غارات على جنوب لبنان
14 Dec 2025
فيصل سباعنة.. مسن فلسطيني يصارع الموت في الاعتقال الإداري
14 Dec 2025
تعاون بين سوريا و"الأغذية العالمي" لدعم القطاع الزراعي
14 Dec 2025
"ما وراء الخبر" يتناول محاولة إسرائيل استغلال هجوم سيدني سياسيا
14 Dec 2025
مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء
14 Dec 2025
نتيجة وملخص مباراة ريال مدريد ضد ألافيس في الدوري الإسباني
14 Dec 2025
قتلى في هجوم بمسيّرة على مستشفى جنوب كردفان السودانية

Tag : وسم
جفال

14 Articles trouvés 

"قضاء التآمر" يغتال العدالة في "ليلة السكاكين الطويلة"، تنفيذا وتطبيقا لهرطقات كراريس الفقيه الدستوري النازي "كارل شميت"، على الساعة الرابعة والنصف فجرا والناس نيام..

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

نستعرض في هذا المقال مآلات المجزرة القضائية في ذكراها الأولى، وبالخصوص خطوات مواجهة القضاة المعفيين وهيئة الدفاع عنهم لردّ المظلمة، بالتوازي مع استعراض “أفعال” السلطة السياسية في هذا الملفّ، الذي فتح لها الباب على مصراعيه لبثّ مناخ من الترهيب والتهديد في أوساط قضاة السلسلة الجزائية تحديدًا. وذلك بغا

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

وقفة احتجاجية أمام مقرّ وزارة العدل إحياء للذكرى الأولى لمجزرة القضاة المعفيين الذين دفع جلّهم ضريبة تمسّكهم باستقلاليتهم والتصدّي لتعليمات السلطة والأجهزة الأمنية

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

نحن أمام سلطة تافهة بائسة يائسة وهي لا تتورع على إثبات خساستها.. لتكن الصورة واضحة: إسقاط هذه السلطة بكل وسيلة شرعية ضرورة.. وإن أرادوا اختبارنا في حقنا في ممارسة حقوقنا وحرياتنا التي افتكيناها بدماء الشهداء ونضالات الشرفاء، فليكن!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

قضاة الحق هم قلب الدولة إن صلح صلُحت الدولة"، ولكن يا سيّدتي، فلا أنت وزيرة "عدل" ولا أنت قاضية "حق" ولا أنت تحترمين "الدولة" ولا أنت "تصلحين"... فبئس أن تفتحين دروس العلم لقضاة المستقبل الذين تربوا ودرسوا القانون في زمن الحرية وإنهاء دولة "التعليمات"…

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لم تكن جلسة استنطاق بل كانت جلسة تربية وتعليم في أصول الإجراءات لجاهلي الإجراءات.. وفي رسالة المحاماة وقيمها لمن لا يعرفون المحاماة.. كانت جلسة تأديب ومحاكمة لنظام ساكن قرطاج وكاتبته للعدل المدعوة ليلى جفال.. فلو استمعا للمرافعات اليوم لاستقالا إن كان بهما حياء.. ولكنهما دون حياء.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

إلى كاتبة الدولة للعدل "المدعوّة" ليلى جفال….فحالك مثير للتقزّز والغثيان، فوالله إن ما قال أحدهم إن الحماقة أعيت من يداويها، فأنت لم تبلغي للسلم درجة حتى لتعيي صاحب كل نفس شريف، لأن بعض السخافة لا تستدعي إلا الاحتقار، ولكن في بعض الجواب أحيانًا لزوم.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button