أتساءل عن مال الضوابط التاريخيًة للدبلوماسيًة التونسيًة التي جعلت غولدا مايير تضع الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة في صدارة أعداء إسرائيل بتعلًقه بالشرعيًة الدوليًة و منهجيًة التفاوض و مرحليًة المكاسب.
الوضع الداخلي و الدولي الراهن يحتًم على تونس أن تسترجع موقعها على الساحة الدوليًة باتًخاذ المرونة في التعامل والخطاب وتجنًب المواقف الصداميًة و السعي الدائم الى الالتزام بالإجماع العربي والأفريقي و الدولي
Les Semeurs.tn الزُّرّاع