بربّكم ألمْ تروْا مثلي الرّجلَ "الضّيف" أكثر راحة وارتياحا وأشدّ طلاقةَ لسانٍ بل وقاحةً وإهانةً ل"مضيِّفيه" في عُقر ديارهم كما تقول العربُ؟! ألمْ تسمعوا كيف حدّد بنفسه ما يجب أن يعود به من هِباتٍ مِدرارة وصفقاتٍ جبّارة تزيل بطالة ملايين الأمريكان وتغطّي مصاريف بايدن على الحرب الأوكرانيّة الرّوسيّة؟!