رئيس الهيئة الوطنية لحماية المعطيات الشخصية، الذي غادرنا فجأةً، لم يكن موظفًا بيروقراطيًا ولا فاعلًا عرضيًا في هذا الزمن الرقمي، بل كان ضميرًا يقظًا في معركة أصبحت اليوم من أبرز تحديات السيادة الجمعية والشخصية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع