06 Nov 2025
6 أجهزة تقنية تبدو بريئة ولكنها تتعقبك دون أن تشعر
06 Nov 2025
"فار" ينقذ برشلونة من خسارة قاتلة أمام كلوب بروج.. ما صحة قرار إلغاء الهدف؟
06 Nov 2025
الكاتب الفرنسي إيمانويل كارير يحصد جائزة ميديسيس الأدبية
06 Nov 2025
العدل الأميركية تعد مبررا قانونيا يسمح لترامب بهاجمة رئيس فنزويلا
06 Nov 2025
فوز ممداني.. هزيمة لإسرائيل أم انتقام من الديمقراطيين؟
06 Nov 2025
هل صممت السعودية ملعبا معلقا في نيوم لكأس العالم 2034؟
06 Nov 2025
مخاوف من تفشي مرض مُعدٍ في ملعب كامب نو معقل برشلونة
06 Nov 2025
في أميركا.. متهم بارتكاب عشرات الجرائم ولا أحد يعرف اسمه
06 Nov 2025
مسؤولة أممية: مفقودون في سوريا ما زالوا أحياء
06 Nov 2025
الجيش الإسرائيلي يستعد لقتال محتمل ضد حزب الله
06 Nov 2025
4 أسباب رئيسية.. لماذا يعتمد الأميركيون على المؤثرين في متابعة الأخبار؟
06 Nov 2025
قيود إسرائيلية متفاقمة أمام الصحفيين لمنع التغطية في الأقصى
06 Nov 2025
قمة المناخ تبدأ اليوم بالبرازيل في غياب قادة كبرى الدول الملوثة
06 Nov 2025
"لا أريد أن أموت".. حقيقة فيديو لجندي أوكراني يبكي من شدة القتال
06 Nov 2025
شهيد بمخيم البريج والاحتلال يواصل نسف مناطق بغزة
06 Nov 2025
"باب البحر" في مدينة تونس العتيقة لا يطل على البحر
06 Nov 2025
هل تصبح تركيا منافسا للصين في سباق المعادن النادرة العالمي؟
06 Nov 2025
"كوب 30" وسط تحديات المناخ والسياسة والمصالح والتمويل
06 Nov 2025
كيف أحيا الشارع بواشنطن الذكرى الأولى لانتخاب ترامب؟
06 Nov 2025
مئير كاهانا القتيل الذي يغلي تطرفه في إسرائيل
06 Nov 2025
غزالة هاشمي.. أول مسلمة في منصب نائب حاكم ولاية فرجينيا
06 Nov 2025
حرب إعلامية أم تضليل حقيقي؟.. فيديو القسام لعملية استخراج جثث الأسرى
06 Nov 2025
في خطوة تشبه الصين.. الشرطة الأميركية تعتمد على تطبيقات التعرف على الأوجه
06 Nov 2025
علماء الفضاء يحذرون من عاصفة مغناطيسية تصل إلى الأرض مساء اليوم
06 Nov 2025
زعيم المعارضة الكاميرونية يفر سرا إلى نيجيريا ويربك السلطات

Tag : وسم
العدل

18 Articles trouvés 

…الأشكال يكمن في ازدواجية اسلاك قوات الأمن الداخلي…فهم طورا ضابطة إدارية وطورا آخر ضابطة عدلية… فيمكن لعون أمن ان ينتمي إلى فرقة الشرطة العدلية أو عون حرس إلى الابحاث والتفتيش… ثم تتم دعوته لتعزيز الامن في مقابلة رياضية..

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

اذا كان لهذا الشعب أن ينعم بمناخ الحرية ويحقق الاستقرار والتنمية والعدالة في الآن نفسه، فعليه أن يعيد بناء ثقته في القضاء ليكون الفيصل لحسم كل الخلافات. فإنما التمدن والحداثة والديمقراطية قيم تكمن في انضباط الفرد واحتكامه للقوانين وانصياعه للقضاء سواء رضي بالحكم النهائي والباتّ او امتعض منه، وإلا حل

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لا نستغرب ان ملف بلحسن الطرابلسي غير جاهز ..فليس للنظام رغبة في عودته..وان عاد سيتم استقباله من طرف انصاره بالطبل والمزمار .كما فعلوا مع سليم شيبوب

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

هل اصدر لهم الاوامر بالقتل؟!. هل قتلوا. ؟! هل اطلقوا الرصاص وجرحوا عددا من المواطنين...وجعلوهم مقعدين مدى الحياة....لا ندري ..ونريد ان نعرف حقيقة ما جرى سي احمد فريعة احببنا او كرهنا . هو عالم او مخترع... كان وزيرا للداخلية . والقتلى في الشوارع ..

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لما تتعلل "مواطنة" (عندما نفترض المواطنة جدلا) صفعها لسائق سيارة أجرة بأنّها "مساعد قضائي" وكذلك "زوجة أمني"، يعني ذلك أن هذه الصفة وتلك تمكنها من " حصانة" لا نعلم لها فصلا في الدستور ولا نجد لها اثرا بين التشريعات القائمة والمعمول بها في البلاد.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

برهان هو واحد من الذين لم يتعلموا من درس المخلوع رغم قساوته بل كابر و اصر على العودة بنفس الاساليب و الطرق ظنا منه ان لن تمسه نار الحسابات...إلى ان تم جره كمجرم خطير يهدد النظام العام من قلب شارع الثورة...الثورة التي لم نطلب فيها إلا بالعدل و للجميع و كان هو ينعتها بالمؤامرة الخطيرة !!!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

إن المطالع لتراثنا والقارئ لتاريخنا والمتمعن لما قدمه خيرة الرجال المصلحين الصالحين من أفكار ومواقف عبر حقب زمانية متتالية يتألم لما آل له واقع أمتنا من رداءة وتقهقر وحقارة رغم مساهماتهم القيمة وأفكارهم الإبداعية النيرة فلقد أرادوا الإصلاح وما بخلوا على قومهم بالفكرة والنصيحة والرؤية والحكمة

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button