06 Aug 2025
عاجل | قاعدة فورت ستيوارت بولاية جورجيا الأميركية: إغلاق القاعدة إثر حادث إطلاق نار بإحدى منشآتنا
06 Aug 2025
خطة جديدة في مانشستر يونايتد لتحديد اللاعبين المتقاعسين
06 Aug 2025
رحيل نجمة "ذا ووكينغ ديد" كيلي ماك بعد صراع مع مرض نادر
06 Aug 2025
لماذا تحتاج الشفاه لعناية خاصة في فصل الصيف؟
06 Aug 2025
السيسي: مصر بذلت جهودا منذ 18 عاما لتجنب التصعيد في غزة
06 Aug 2025
الشرطة الألمانية تبطل مفعول قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية
06 Aug 2025
فساد نادر في سنغافورة.. ملياردير ماليزي ساهم في جلب الفورمولا 1 يُقرّ بالذنب
06 Aug 2025
عاجل | حماس: الأقصى يتعرض لحملة تهويد مسعورة من حكومة الاحتلال والمستوطنين
06 Aug 2025
150 دقيقة أسبوعيا قد تنقذ حياتك.. نصائح للتغلب على مضار قلة الحركة
06 Aug 2025
لاريجاني يعود لواجهة القرار الأمني بإيران.. هل تبدأ مرحلة الاعتدال؟
06 Aug 2025
منها إطالة الإحساس بالشبع.. فوائد صحية مذهلة لبذور الفلفل
06 Aug 2025
الدفاع المدني بغزة: المنظومة الطبية عاجزة أمام حالات الجوع والجرحى
06 Aug 2025
طلب إحالة وزيرين إيطاليين للقضاء في قضية إطلاق سراح جنرال ليبي
06 Aug 2025
أمنستي: "إكس" سهلت انتشار خطاب الكراهية والعنف ضد المسلمين والمهاجرين في بريطانيا
06 Aug 2025
غولان يحذر من عواقب احتلال غزة ويدعو لتوسيع التظاهر ضد نتنياهو
06 Aug 2025
السماح لبرشلونة بالعودة جزئيا لملعب كامب نو ببداية الموسم الجديد
06 Aug 2025
بين نهاية العباسي وأواخر العثماني.. دهاليز تظهر أثناء حفر شارع الرشيد وسط بغداد
06 Aug 2025
شكوك حول اعتراف أوروبا بفلسطين
06 Aug 2025
محتجون أمام مؤسسات إخبارية أميركية: أوقفوا تواطؤ الإعلام في إبادة غزة
06 Aug 2025
رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بإثيوبيا: الجزيرة صوت الأحرار في زمن الصمت
06 Aug 2025
10 معلومات عن داغفين أندرسون.. أول طيار يقود أفريكوم
06 Aug 2025
البرهان يجدد شروطه لوقف القتال ويدعو إلى عاصمة بلا سلاح
06 Aug 2025
الهلال السعودي يقترب من حسم صفقة نونيز مهاجم ليفربول
06 Aug 2025
حماس تدعو لتصعيد الحراك في الأيام المقبلة ضد الإبادة والتجويع بغزة
06 Aug 2025
مستوطنون يشرعون بإقامة بؤرة استيطانية غرب الخليل

Tag : وسم
الأحزاب

59 Articles trouvés 

بين تلك الصفوف يمكنك أن تتلمس بيسر المستوى السياسي لأتباع أولئك القادة. فبينها فاقدون للحد الأدنى من العقلانية، إطلاقيون جاهلون بالنسبية، ناكرون لقيم التعايش والسلمية، مدججون بالعنف والحقد والبغضاء. وإلا فما معنى أن ينعتوا غيرهم من محاوريهم بالصهاينة؟ وما معنى أن يتهددونهم بالسحل والسجن والقتل؟ وماذ

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

سننتخب... نعم سننتخب من نريد، ولكن لن يكون هذا الانتخاب إلاّ لتخفيف حدّة "اللطخة"... ولكنها لطخة رغم هذا... لطخة نهاية مرحلة …

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

كلهم صفر فاصل...ولم يتجاوزوا معا 2 في المائة... أحدهم مختل سياسيا اكتشفت أن مشكلته الوحيدة ان يكون مرشحه الأول بين الثلاثة...حتى بالصفر فاصل!!!...

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

بالنسبة ليهم السياسي المقبول هو الّي يقبل التهنتيل وتطييح القدر عند سمير الوافي ومريم بالقاضي ولطفي العماري وسامي الفهري وهلمّا جرّ... يهنتلوه ويطيّحولوا قدرو ويخرج فرحان... فرحان وزاهي على خاطر حقّق طموحو في الظهور الاعلامي... وجماعتو يبارتاجيولوا الفيديوات... "راجل دولة بامتياز"... "معلِّمْ"... "ي

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

كل صباح يذهب قسيلة إلى سوق البرلمان وينصب بنفسه، يرش نفسه كما يرش الخضار خضاره، يتجمل يزرع على ثغره ابتسامة ثقيلة تغالب شواربه الكثة وينتظر الشاري...أما عبد العزيزالقطي فيضع نفسه في ڨاجو، ويكتب السعر على اللافتة ثم يضيف إليها عبارة بــ"الجملة"، ليقطع الطريق أمام صغار التجار...أما الصحبي بن فرج فهو ص

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

نحن نستنتج يوما بعد يوم بأنّ البلاد والمشهد السياسي خاصّة تعيش حتما نهاية مرحلة ستندثر فيها الأحزاب والحركات التي ترفض التطوّر… وكلّها في تونس رافضة لمبدأ التطوّر…

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

هدف هذا المقال الفكري هو محاولة نقد مشروع “الإسلام السياسي” والبحث عن تأسيس منحى ووجهة جديدة ثقافية تجمع كل من يؤمن بمشروع "الإسلام الحضاري" كحل لمعضلات هذا العصر ويكون ذو بعد تقدمي لا رجعي ولا يختزل المشروع الإسلامي بطم طميمه في بعد واحد أي في البعد السياسي متناسيا أبعادا أخرى أثرى وأعمق.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button