أين المتعة؟ حين ينشر الإعلام الصهيوني: "حظا سعيدا لأبي شباب وجماعته، تعاملنا معهم كان قصيرا" للتذكير بالقيمة الحقيقية لأي خائن لأهله، ذلك أن المخابرات الصهيونية رفضت أي خطة لإجلائهم أو حمايتهم وتركتهم لنهايتهم المهينة لأن دورهم انتهى وأصبحوا عبئا أمنيا عليهم،