يبقى الحب المغربي لفلسطين درساً في الوفاء، في الإنسانية، في أن القلب يعرف الطريق حتى حين تضيع الخرائط. ويبقى الفلسطيني في المغرب، لا غريباً، بل أخاً، لا ضيفاً، بل صاحب بيت، لا قضيةً، بل وجداناً حياً لا يموت.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع