أنا لما "ندبت وجهي" في 2012 من أجل إعادة اختراع الإعلام التونسي، كنت أرى الوضع عن كثب وكنت أدرك بالحد الأدنى لعلوم المهنة أننا نذهب في اتجاه الخراب أيا كان حسن النوايا
Les Semeurs.tn الزُّرّاع