يمثل صدور العدد الأول لحظة تأسيسية تتجاوز البعد الإجرائي، لتكرّس رؤية المجلة في مقاومة التمركز المعرفي، وتفكيك البُنى الخطابية السائدة، وإتاحة منبر حرّ ومستقل للباحثين والباحثات من مختلف السياقات الجغرافية والثقافية، لا سيما أولئك المنتمين إلى الهامش الأكاديمي أو المنفيين من فضاءات النشر التقليدية.