إن الانتكاسة التي انتهت إليها ثورات الربيع العربي، تثبت أن الأمّة اليوم أحوج ما يكون إلى حركة ثقافية وفكرية ومعرفية وأخلاقية وعلمية تستأنف مشاريع هؤلاء المفكرين المعاصرين الكبار
هشام جعيّط كبير.. ولكنّ بلادنا لا يعنيها الكبار لأنّ القائمين على الأمور فيها من صنف الصغار.. والصغير يحتال لإخفاء الكبار حتى لا يرى الناس صِغرَه وصَغارَه.
إدوارد سعيد قال راو ما ثمّاش حتى شي يتعرض في الثقافة وفي الإعلام ويكون مركّز ومكثّف من غير ما تكون وراه عملية سطو على ذلك الشعب عن طريق المشاهير الحمقى والأغبياء …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع