داود استقبل في الرئاسة وأجرى مقابلة مع السيد تبون نقلها التلفزيون بالتزامن مع نشرها في أسبوعية لوبوان التي لم تكن توصف حينها بأنها مجلة اليمين المتطرف، ومن خلال تلك المقابلة أرسلت رسائل إلى فرنسا، وبرر سجن صحافي وصف بأنه مشعل حرائق قبل أن تجري محاكمته.