ما أشدّ حقارتي وأنا أرى وأسمع آلاء النّجّار تودّع صبيتَها التّسعةَ ثمّ زوجَها الطّبيبَ بروحٍ تهتزّ فرحًا للقاءٍ بين يديْ خالقٍ كريمٍ، ثمّ تُواصل رسالتَها المهنيّة كأنّ شيئا لم يكنْ !
Les Semeurs.tn الزُّرّاع