مات "الديماسي" وكلّ امرئ وان طالت سلامته يوما على آلة حدباء محمول.. الديماسي محمولة عليه " كذبة التعويضات " .. ولا بدّ هنا أن أفتح قوسا حول مسألة التعويضات في كل عدالة انتقالية منصفة وهو "وجوب التعويض المادّي والأدبي للضحية "
... كما أنّ زمن وزارته لم تصدر بعد مقرّرات جبر الضّرر ولم ينشأ بعد الصّندوق فكيف يفتخر بمنع التعويضات من ميزانيّة الدّولة ؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع