هل يعقل أن تتبنى "قرطاج" سردية غريمتنا "روما" في رواية تاريخية مشكوك في صحتها؟؟؟ أم أن كل هذا الغباء وهذه الانهزامية المقيتة مطلوبة من أجل عيون "الميلوني" والعزف "الميلوني" على أوتار أقصى اليمين العنصري الإيطالي والأوروبي الذي يريد تركيع "قرطاج" لفائدة "روما"؟؟؟