الحماس الذي بدا عليه المنجي الرحوي، وكأنه متكلم باسم البوليس، ألا يشي أو حتى يكشف بأن الوطد هو الذي كان وراء تسمية أو اقتراح لطفي براهم على رأس وزارة الداخلية، في وضعية من يأكل مع الذئب ويبكي مع الراعي؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع