قتلوه ثم هربوا من جثته المتكلّمة بالجريمة فصبوا عليه قالبا اسمنتيا وأقاموا على القالب جسرا ونحن نمر فوقه أو تحته كل يوم ولا نسأل عن احتمال دم قد يتسرب من بين شقوق الحجر ليقول للضمائر الحية لماذا ؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع