المسألة أخطر بكثير من محاولة توريط عبد الرّؤوف العيّادي، وأنا أعتقد أنّ الزّجّ باسم العيّادي هو خدعة كبيرة ﻹحداث الصّدمة لدى الرّأي العام وتعبئته للمشاهدة بأكبر نسبة أوديمات ممكنة، وهذا أسلوب صهيوني آخر.
قد لا يعجبك المرزوقي، إلا أن ذلك لا يعطيك الحق في أن تمنعه من الكلام، ولا من الحضور الإعلامي والقيام بالدعاية السياسية. لأن منعه لا يدل على قوة حجتك وإنما يدل على حنينك إلى العهد النوفمبري
Les Semeurs.tn الزُّرّاع