هاندا فيرات و الانتخابات الرئاسية التركية

الكلام على الي صار في الانتخابات الرئاسية التركية في دورها الأول ممكن الحبر الموجود في الكون كلو يوفى والي صار في تركيا ما ينجم حتى حد يوصفو حاجة من وراء العقل وفوق الخيال نسبة مشاركة 90% حاجة أول مرة تصير ملي البشرية اكتشفت الديمقراطية .

هذا كلو مستحيل كان ممكن يصير لولا المرا هذه الي دخلت التاريخ بدون إرادة منها والا طلب الصدفة والأقدار وحدهم دخلوها التاريخ .

السيدة هذه ليلة محاولة الانقلاب على الديمقراطية التركية 15 جويلية 2016 كانت ليلتها بالزهر تخدم وصار الي صار وفي الوقت الي الانقلاب كان خطوات قليلة ويسيطر على الوضع ويقضي نهائيًا والى الأبد على الديمقراطية التركية ومن غير لا تخمم في روحها ولا صغارها ولا عائلتها هاندا فيرات تجبد تاليفونها الخاص وبعلاقاتها الصحفية الخاصة توصل وتتواصل مع اردوغان الي لعب آخر ورقة عنده ياتمشي ياتجي وطلب منً الأتراك كلهم الخروج الشوارع والدفاع عن ديمقراطيتهم ومن الصدف الغريبة أول من استجاب لنداء أردوغان هو كمال كليجدارأوغلو الي خرج وطلب من كل المعارضة الالتحاق بالبرلمان والوقوف وراء اردوغان والدفاع عن الديمقراطية وهوني يضهرلي يوفى الكلام وتوصل الرسالة والدرس .

كمال كليجدار أوغلو الي ممكن برشا يوم 28 ماي القادم يقضي على اردوغان ويجيبو على برة بالانتخابات وعن طريق الديمقراطية الي حماها نهار 15 جويلية 2016 .

نرجع لهاندا فيرات الي في حديث ليها مع الجزيرة بعد سقوط محاولة الانقلاب وعندما سألها الصحفي انت معروف عنك تنتمي للفكر المعارض لأردوغان وحزب اردوغان علاش بلغتنا التونسية سلكتهالو بدون تردد وبلاش أي ديبلوماسية جاوبتو جواب تاريخي أنا لست معنية بأردوغان ولا حزبه ولا انتخبهم ولا اريد لهم الانتصار في الانتخابات لكن أنا معنية أساسًا بالديمقراطية وأردوغان جاءت به الديمقراطية تخرجو الديمقراطية وكانت حكات للصحفي كيفاش وهي صغيرة جدها كان مزارع كبير وكان يعاني من فساد الحكم العسكري الي كانو ياخذو جزء كبير من المحاصيل متاعو رشاوي وهك علاش في لحظة قررت الدفاع عن الديمقراطية رغم الي هي لا علاقة لها بأردوغان .

والي يزيد يهبل ويجنن في السيدة هاندا فيرات عرضو عليها أمراء الخليج صكوك بيضاء بش يشريو من عندها التاليفون الي كلمت به أردوغان وكانت ممكن تاخو مليون دولار كيما تاخو 20 مليون دولار لكن توخر وتقدم وتعطي التاليفون بدون مقابل للمتحف الوطني التركي بأنقرة بش يبقى في الذاكرة الوطنية التركية وهذا علاش التاريخ بش يذكر هاندا فيرات ومايذكرش غربان الإعلام الي عندنا في بلادنا والي بسببهم مسار متاع ديمقراطية ناشئة ومتعثرة وسميها الي تحب رزاونا فيها بش يقعدو طول أعمارهم يعيشو على الطجين والفلفل محشي …

يوفى الحديث…

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات