صعود صاروخي للأحزاب والقوائم التي تتبنّى بوضوح الأجندة الثورية والخطاب الثوري. وحتّى النتيجة التي حصلت عليها النهضة كانت أساسا بسبب تبنّيها في حملتها للخطاب الثوري، وتعهّدها بعدم العودة الى التوافق، عندما فرض عليها الضغط والمزاج الشعبي الاختيار بين الثورة والسيستام.