المسألة التي أريد أن أعالجها اليوم تتعلق بالاضطهاد الذي تتعرض له الثقافة الفلسطينية والمؤيدة لفلسطين في العالم بهدف خلق معادل للإبادة في غزة. فالثقافة الفلسطينية تتعرض اليوم لخطر الإبادة، وقدرتها على المقاومة لا تقل أهمية عن قدرة الفدائيين على صناعة أسطورة الصمود في غزة.