العلاقة التقاربية أصبحت أكثر ميلا إلى الصراع بعد أن فرّقت المصالح في أوكرانيا، ثم بشكل أكبر في سوريا، بين بوتين، الذي يرى نفسه خليفة القيصر، وأردوغان، حفيد العثمانيين، لتعود العلاقة بين أنقرة وموسكو إلى طبيعتها التنافسية والعدائية التي كانت عليها روسيا القيصرية والدولة العثمانية.