مع كل قضية تصير في البلاد ارهاب، براكاج، اغتصاب، قتل، تحرش.. دقائق فقط وتنتشر صورة الضحية قبل وبعد الحادث.. بهدف التجاهر بالتعاطف مع الضحية والبحث عن تفاعل عال، يتسارع الناس لنشر صور الشهيد/ة او القتيل/ة او المغتصب/ة دون أي اهتمام لحرمته او لنفسية عائلته او لمستقبله، إن كانت جريمة لم تقتله..