مؤسف ومقرف أن تبتزّ الوزيرة ضحايا هذه الجريمة وتطلب منهم الاحتفال "السياسي" المسبق بوعد انتداب مؤجّل. وبعد أن يستجيبوا لرغبتها في تقديم خدمة دعائية انتخابية لرئيسها، تتنكّر لوعدها، ليقوم اليوم رئيسها بنقض كلامها نهائيا والتنصّل من التزام الوزيرة بانتدابهم جميعا ودفعة واحدة طبقا ل"أمر" يبدو أنه لم يص