28 Dec 2025
اعتقال عنصر تابع لسهيل الحسن باللاذقية وضبط أسلحة ورشاشات
28 Dec 2025
وفاة عامل فلسطيني جراء سقوطه عن الجدار الفاصل شمال القدس
28 Dec 2025
على ضفاف المتوسط.. كيف تحولت موانئ تونس إلى فرصة ضائعة؟
28 Dec 2025
ملعب الحسن الثاني منافس سانتياغو برنابيو على نهائي كأس العالم 2030
28 Dec 2025
مع تراجع منسوبه.. نهر دجلة في العراق معرّض لخطر الاختفاء
28 Dec 2025
رفض أوروبي لاعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال" وعباس يحذر من مخطط تهجير
28 Dec 2025
إيداع وزير السياحة الغابوني السابق السجن بتهم فساد
28 Dec 2025
تساؤلات على منصات التواصل حول دوافع تل أبيب للاعتراف بأرض الصومال
28 Dec 2025
وفاة فلسطينية وغرق وتطاير خيام النازحين جراء المنخفض بغزة
28 Dec 2025
عاجل | يديعوت أحرونوت: أنباء أولية عن تعرض شرطي للدهس في القدس والشرطة تلاحق سيارة مشبوهة
28 Dec 2025
روسيا تقصف كييف قبيل لقاء زيلينسكي ترامب وتوجه تحذيرا لأوروبا
28 Dec 2025
سجال رقمي بين وزارة الدفاع التركية والجيش الإسرائيلي يثير موجة تفاعل واسعة
28 Dec 2025
هذه فرص المغرب لصدارة المجموعة في كأس أمم أفريقيا على حساب زامبيا
28 Dec 2025
"أسطول الظل" بعد حملة الكاريبي.. حرب عالمية بوتائر متباينة
28 Dec 2025
هل تعيد مواسم الأعياد الحركة إلى أسواق بيروت؟
28 Dec 2025
حماس والجهاد للجزيرة نت: نُرحب بكل ما يُلزم إسرائيل للانتقال للمرحلة الثانية من "اتفاق غزة"
28 Dec 2025
بالأرقام والمعلومات.. حصاد عام 2025 بالضفة الغربية
28 Dec 2025
حكيمي يلفت الأنظار بتقمص دور المدرب في مباراة المغرب مع مالي
28 Dec 2025
نيوزويك: تصريحات تاكر كارلسون عن "التطرف الإسلامي" تشعل انقساما داخل ماغا
28 Dec 2025
نتنياهو يضع ترامب أمام ثلاثة خيارات
28 Dec 2025
من الملاعب الأوروبية إلى المغرب.. رحلة الانتماء العكسية في كأس أمم أفريقيا
28 Dec 2025
كاميرا الجزيرة تنقل معاناة أهل غزة بعد دخول منخفض جوي جديد
28 Dec 2025
عام يرحل وآمال تتجدد.. إلام يطمح الباحثون العرب في 2026؟
28 Dec 2025
تدفق آلاف اللاجئين إلى مدينة كوستي بولاية النيل الأبيض في السودان
28 Dec 2025
كيف تساعد المؤسسات الحقوقية فلسطينيي القدس على الصمود؟
jaouedi.jpg

الطيب الجوادي

أستاذ عربية و كاتب و روائي

الطيب الجوادي  

يكاد يسلّم الجميع بأن رداءة المشهد الابداعي عموما والمسرحي خصوصا هو تيار جارف لا يمكن الوقوف ضده لعدة اعتبارات منها أن النص الجيد لا جمهور له،ويكون سببا لإفلاس المهرجانات،ومنها أن الهدف من العروض "المسرحية "في المهرجانات الصيفية هو الترفيه والاضحاك لا أكثر ،ومنها بالخصوص أن جمهور المهرجانات هو جمهور

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

...وأقسم بالله العظيم ان التلفزة الوطنية ألغت لقاء معي لان احدهم أعلمهم بأنني قريب من "الإخوان "كما رفضت المعنية بالركن الثقافي في جريدة الصباح في اوج نجاح السيرة،الحديث معي وذكر الاقبال عليها في المعرض ،وذكرت روايات اخرى لم تجد ربع رواج السيرة،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

منذ كنت تلميذا كنت أنفر من درس المهموز، وكنت أتعمّد الغياب حين أعرف أنّ سيدي سيدرّسنا هذا الدرس،والسبب أنني كتبت البئر في جملة سقط محمود في البئر هكذا :بإرٌ! فصفعني سيدي وضحك منّي التلاميذ ضحكا طويلا متواصلا،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

ولكن نعيمة تعرف كيف تنسيني الطرايح والتبهذيل ودعاء الشرّ، فأندفع نحوها من جديد وأقرصها، وتعود هي للصراخ والنديب

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

وقد توصل المنصف ولد عمي إلى حل وسط بعبقريته الفطرية إذ انضم علنا لحزب حمة الهمامي وساند سرا حركة النهضة، ثم ترك الجميع لينضم إلى النداء قبيل الانتخابات الأخيرة!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button
24 décembre 2015 2702 0

كان علي يا أمي أن أنزل إلى حفرة القبر وأن أحمل جسدك المسجى بين أحضاني وأن أنزلك منزل الأبدية ،رفض الوالد مساعدتي وكذا إخوتي فكان علي أن أؤدي الدور الحزين أنا ابنك البكر الذي يجب الا يسمح للغرباء بانتهاك حرمة جسدك ،حملتك بين أحضاني فالتحم جسدانا تماماً وأحسست بحضنك الدافيء فتلكأت في وضعك داخل القبر،ل

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

عندما غادرت الكولاج والمبيت الى قريتي بسبب العقوبة ،لم تفهم هنية [التي وصلها الخبر من المنصف ولد عمي]" كيفاش تحط رأس عبد تحت مكتب المعلمة" ولم أستطع أبدا أن أقنعها أنه رأس اصطناعي ،وكانت تردد كالمجنونة: " والله كان طردوك الا ما تسرح بالبڤرات كي المنصف ولد عمك" !

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button