يعرف الانقلاب حجم الإدانة الأخلاقيّة نتيجة نقضه العهود وتمزيق المواثيق واختطاف الدولة وتهديد السلم الأهلي، ويعرف عجزه البنيوي عن معالجة الأزمة الخانقة التي تعصف بالبلاد وقد كان من أهمّ أسباب مفاقمتها بسياسة التعطيل والترذيل ومنها حجب التلاقيح وإظهارها بعد الانقلاب للتباكي على آلاف الضحايا .