فاجأني الناطق باسم وزارة الداخليّة بما قدّمه من معطيات دقيقة وبمقاربته القانونيّة المواطنيّة ومرجعيّتها الجمهوريّة. فتحيّة قويّة إليه.
نريد تسهيل الحياة في هذا البلد بجعلنا مواطنين فيه ذوو كرامة وتيسير سبل العيش فيه، لا تعقيدها بجعجعة برلمانيّة ومهاترات سياسويّة... هذه بعض الاقتراحات والأفكار (الغبيّة) لو جعلها أيّ حزب سياسي ضمن برنامجه لكسب مئات الآلاف من الأصوات
Les Semeurs.tn الزُّرّاع