في الأيّام الرّمضانيّة الأولى من السّنة الفارطة كنت في معتقل المرناقيّة رفقة مجموعة من أبناء الوطن البسطاء الطّيّبين الذين أحاطوني بسخيّ الودّ والاحترام.
راهي مرارة الظلم تحسها في طعم السكر حتى تفقد معنى الحلاوة التي تصبح ذكرى بعيدة،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع