إن الدين مخدّر الشعوب لمن يعبدون هواهم وأوهامهم ويستسلمون لزيف المعلومات دون تمحيص ويجعلون من القضاء والقدر شمّاعة لخمولهم وكسلهم وتغطية على حماقتهم الإجتماعية والنفسية فيستغل أصحاب النفوذ الواعز الديني وسذاجتهم لكي يسيطروا عليهم ويخضعونهم لمصالحهم بدين الشرك ظاهره عبادة وباطنه قيد للبشر…