بالمقارنة مع السنة الفارطة، كل القطاعات الاقتصادية سجلت انكماشا (أو تراجعا في نشاطها) وذلك لأسباب خارجية طبعا ولكن، والأهم، لأسباب داخلية متعلقة بخيارات فاشلة وبسياسات اقتصادية ضعيفة. حتى التحسن المرتقب في سنة 2024 سيكون "تقنيا" نظرا للتراجع الكبير الذي شهده القطاع الفلاحي في السنة الفارطة (-11.2%).