بحثت عن الخطر الدّاهم الّذي يتحدّث عنه سماحته و الّذي سمح لنفسه بأن يخرق به الدستور الّذي لا يوليه أيّة قيمة فلم أجد سواه خطرا حقيقيّا محدقا يتربّص بالوطن و الدّولة و الإنسان. فاستفيقوا يرحمكم اللّه قبل أن يسبق السّيف العدل.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع