ما يزيد الأمور سوءًا أن "القدرة الإنتاجية للبلاد بدأت تتراجع بفعل غياب الاستقرار السياسي وانعدام توازن الاقتصاد الكلّي، فازدادت إمكانية حدوث انهيار مالي خطير". وأمام وضع كهذا "يبدو أن الخيار الأسهل سياسيًا هو المماطلة وكسب الوقت وتأجيل الأزمة، ما يُنذِر بتفجُّر الأوضاع بشكلٍ أكبر" وفق ما يورد التقري