واليوم فإن العقلاء والثوار ابدا لا يمكن أن يستسلموا للرهوط دعاة العودة إلى الوراء من الذين استغلوا تكاثر الاخطاء وتزايد الجرائم لإقناع الناس بأن الثورة كارثة ومصيبة والحقيقة انهم هم الكارثة وهم المصيبة لأنه عملوا منذ الدقائق الأولى من الثورة على إفساد أي حراك جميل…