ويبقى السؤال مطروحًا

بعض الأحيان، تي قول في أغلب الأحيان، نقول : شنية علاقة فكرة واحد في قرية منسية في الوسط يعاني من الشهيلي الأزرق ويمروح على روحه بقطعة كرذونة مع واحد في شطّ رملي في الشمال ومهبط صورته على chaise longue ومرايات رايبان عاكسة لصورة بوتابل أيفون 12.. والزوز يهبطوا في نفس الموقف التعيس المقرف؟!

شنوة إلّي يخلّي وحدة في دشرة حدودية أقصى ما يفرّحها أنها تمشي لعرس وتقعد ليلة كاملة تصفّق وتزغرط باش تتفرّج على العروسة وتتعشى وتروّح، بوحدة تعدّي في لايف عل البيسين وتعمل سلفي لتفاحها الصدري و تتمشور على البحر في غروب الشمس.. والزوز واخذين نفس الموقف السياسي "وأفتخر"!!

شنوة إلّي يخلّي شابّ في "ضبوط القردة" تحت حيط جارهم يسرق في الكوناكسيون وريحته من العرق كالشفشة و يستني تبعثله صديقته تصويرتها وتحلّف فيه باش يفسخها.. مع شابّ كاتب direction حمامات ويشكي من ال l'embouteillage في محطة استخلاص مرناق ويسبّ في الجبورة.. والزوز دين أمهم كاتبين "أضرب يا أخشيدي والشعب معاك"؟!

شنوة إلّي يجمع مرا معفّنة من الشقلبة في المراحل ومستواها سادسة ثانوي نظام قديم وهوايتها جمع المعجبين.. بشابّ عاطل عن العمل فدّ من الوضع فتبنّى أولّ ايديولوجيا جِتْ قدامه وتلقاهم الزوز يبارطاجو في "تونس بلادي و أنا نحبّها في فؤادي "..!

بربّي قداش تنقول وقداش تنحكي.. بالحرام أكبر كذبة عشناها وقت كنّا في أعمارهم هي " الوعي الطبقي".. ايش من وعي يا عمّي لينين و إيش من طبقي؟!.. هذا إسمو " الوعي المفرطح الانبعاجي"…

جماعة "الاستلاب" إبعدو دين أمّي ها القايلة..

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات