أمر رئاسي عدد 229، تضمن تعيين الرجل الثالث في مجمع بولينا الضخم عضوا في مجلس المنافسة الذي يفترض أن ينظر في قضايا الاقتصاد الريعي والاحتكارات العمومية ولوبيات التوريد والأسعار،
هنيئا، يقال إن الرجل "باهي" كفء ونظيف، وأنا أصدق، لكنه أيا كانت كفاءته الاقتصادية هو "عضو الهئية المديرة" وسوف يدافع عن مجموعته ذات المصالح المتوسعة،
وهو أيضا زوج الرئيسة المديرة العامة لمجمع بن يدر المتمدد، يعني في النهاية مثلما قال الكاتب الخالد غبريال غارسيا ماركيز على لسان محرر أمريكا اللاتينية من الإسبان عن اجتماع جنرالات التحرير في ليما عاصمة البيرو إنه اشبه "بدعوة القطط إلى عرس الفئران"،
ومن بعد تقول لي إن السيد الرئيس عنده حلول للاقتصاد، خصوصا حين تكون يساريا سابقا يرى أن 25 جويلية تحمل الحل الحقيقي أو "أنك سوف تحمي 25 جويلية من السيد الرئيس"، بره منعولة،