جملكية قيسون الأول العظيم

المنقلب طلع ملهم فوق اللازم.. وياسر عظيم. السيد قاللكم آنا إلي بش يقرر مضمون الدستور للجمهورية الجديدة…

ساعة ما يحبش يسميها الجمهورية الثالثة... كيف يقترحو الدغف متاع الحشد الشعبوي.. خاطرهم يفكرو حسب اهواءهم.. وواضح انهم موش فاهمين فكر إلي يخدم بيهم.. فكر الملهم العظيم المؤدلج عليه من وقت شبابو ...ولي لاهو مستعرف بالجمهورية الأولى... ولا بالثانية... ولا حتى بالأربعين.

السيد عندو جمهورية وحدة في مخو... جملكية القيسون الأول العظيم. لكن بما ان اسيادو الغربيين طلبو منو يعمل حوار مع القوى الحية في البلاد....كيف هاك إلي نبوسولهم أكتافهم...ولي شادين عليه صرمية القروض... ولي وقت يعيطولنا نجيو نجريو باش نجتمعو مع المجرمين العنصريين إلي آذنو بقتل شيرين وكل شهداء فلسطين...وتحيا السيادة والخيانات العظمى متاع التطبيع. عاد السيد عمللهم ديكور فاريني أوكري... بش يعمل فيها عامل حوار...


…

فاريني أوكري … خاطر حتى هاظوكم بتوع الإجراءات التسحيحية وكذا… مافيش… بعثهم زادة هوما يلعبو الحليلة في كتب الجغرافيا.. مع لخرين. طلع ما يحب كان فارينة الڨطو. وبما انو حتى هذا الديكور الفاريني أوكري.. ما عندوش زادة ثقة فيه… قاللكم تهناو أيها الشعب الذي يريد… هاك إلي عاطي ثيقتو… وما في بالوش بالملعوب.

قاللهم الكومبارس هاذم… راهم ماهم إلا مجرد استشاريين لذر الرماد على العيون …وبش يخدمو على الاستشارة الناجحة متاعي… نا الملهم العظيم… إلي عندي مشروعيتكم.. وكان ما فهموها الإستيسارة.. تو نفسرلهم الأمور … خاطر آنا وحدي مولى الدستور…ومولى الكلمة لولى فيه.. وحتى للخرة.

وكلامهم… كان عندهم كلام… راهو في النافخات زمرا. بيناتنا؟ يا والله أحوالهم باش تكون ها الكلونات.. معيطلهم باش يبصمو. فبحيث.. شخصيا في بالي الدساتير العصرية.. هي عقد اجتماعي بين القوى الحية في المجتمع الممثلة للمواطنين…راني قريتها في السنة أولى حقوق.. يا بوقلب.

والقديمة منزلة من فوق… من جماعة الحكم المتفقين عليه بيناتهم لتقاسم السلطة والمصالح ببناتهم …وللتحكم في الشعوب الرعية… لكن المنقلب زاد على ما وصاووه… بش يجيبلنا نص من عندو وحدو…. وكانو منزل من السماء… من محض الوحي متاعو.

تي هاذي حتى الشورى عند المسلمين… متاع خمسطاش قرن لتالي… وين تتخذ القرارات الهامة المتعلقة بالحكم بين الأعيان… طلع موش مستعرف بيها… ومتخلف تاريخيا عليها. بالرسمي.. خوكم خايف اليوم.. لا نرجعو لعصر الجاهلية توكور .

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات