يخيّم موعد 24 الانتخابي على المشهد السياسي حكما ومعارضة ديمقراطية. وقد كان رئيس هيئة الانتخابات المنصبة فاروق بوعسكر أكّد في نهاية شهر فيفري الفارط أنّ الانتخابات الرئاسيّة ستجرى في موعدها بين شهري سبتمبر وأكتوبر 2024.
هل تحب السلطة الإشاعات وما تسميه "التأويلات المغرضة"؟ يمكن أن يكون الجواب نعم. إعلان قرار تقديم موعد الانتخابات الرئاسية فتح الباب على قراءات متباينة
من خلال متابعة بسيطة لمداخلات محللي السياسة التونسية و من تبقى من ممارسيها في البلاتوات الاذاعية تكتشف بسهولة حالة العجز عن الاستشراف وطغيان السير
أعلن الحزب الجمهوري في "لقطة" سياسية غير متوقعة ترشيح أمينه العام في معتقله المناضل عصام الشابي لرئاسيات 2024 دون أن ينفي الناطق باسم الحزب استعداده للتفاعل مع كل مبادرات التوافق على مرشح واحد .
هل ما يزال التعليق بجدية على وضع البلاد وما يجري فيها ممكنا؟ السؤال له ما يبرره، ومنشور وكالة الأنباء الجزائرية
تتواصل حالة التبعثر والعجز لكلّ الأطراف السياسية المعارضة ومكونات المجتمع المدني عن إنتاج خطاب بديل وبرنامج ذي مصداقية في مجابهة المسار التدميري للدولة رغم الاتفاق على توصيف الأوضاع الحالية في عمق الأزمة وتفاقم الأخطار المهددة للبلاد.
أنا رجل ستيني أعزب أعيش مع والدتي وحدنا … لدي كمشة من الأمراض.. تعتري جسمي التهابات تمنعني من النوم ...ليلة أمس شعرت بحمى تجتاحني. قست حرارتي فإذا هي فوق التسع والثلاثين .
Les Semeurs.tn الزُّرّاع