غزة أم الشهداء ..غزة الطاهرة المطهرة، بعد الحرب لا تدخلوا إليها أحدا ...هي أكبر منهم وأكبر من عالم، اكتشف نفسه بأنه صغير أمامها ..حتما ستداوي جراحها بنفسها، حتما سيطوف رجالها وهم يحملون الأطفال في حي الشجاعية ويحتلفون بالشهداء والنصر ....وحتما ستقلب الموازين كلها ....على الأقل حين خلعت المدن حجابها،

الدَّولةُ التُّونسيَّة، رئاسةً وحكومةَ تدابيرٍ استثنائيَّة، تعجز عن حل مشكلة إذاعة "شمس أف أم" المُصادَرَة والَّتي تملك فيها الدَّولة 90% من الأسهم؟؟؟ وتكتفي بإدماج الصِّحفيِّين في الإعلام العمومي وهو أضعف الإيمان، وتترك المؤسَّسة لمصيرها المحتوم أمام التَّصفية القضائيَّة، بعد فشل وإفشال مشاريع الإن

قرأت لعشرات المصريين يبررون للنظام المصري تواطؤه ضد المقاومة ومشاركته المباشرة في حرب الإبادة المعلنة على الشعب الفلسطيني منذ أكثر من ستين يوما.

بدات لحكاية عام 2012، وقتلّي محافظ البنك المركزي اطلق "ناقوس الخطر" حيال مخاطر انتهاك استقلالية البنك المركزي.

طالما أن المرء لم يعد قادرا على زيارة بلده تونس لأنه لم يعد يشعر بالأمان كصحافي صاحب رأي، قد يُلاحق أو يعتقل لمقال كتبه هنا على أعمدة هذه الجريدة،

تعابير الوجه يختلط فيها الخوف والاحساس بالعجز لكن الغالب عليها هو شعور واضح بالحيرة : ما هو المطلوب ؟ شنوة نعملو ؟ ..الحيرة فعلا مشروعة : فهمت " العمومية " منذ صباح 26 جويلية 2021 (او ارادت ان تفهم بشكل متسرع ) أن المطلوب منها ان تعود بنفسجية على انغام تونس 7 كما كانت قبل 14 جانفي 2011 بعد أن ظلت خل

الإتحاد مستهدف من الانقلاب. وحالة العجز التي هو عليها الآن تسري على الجميع. مجتمعنا في حالة تحلل تقتضي لملمة ما بقي من دفاعاته القليلة التي يستهدفها الانقلاب. وإمعانا في الحكمة، يقول البعض "لا تردّ فاس على هراوة".