الوضع الوبائي: ما عندنا حتى حل!!!

Photo

« Le déni juste pour croire qu’on a toujours raison ! »

- الوضع تحت السيطرة والامكانيات ما زالت تفي بالحاجة. إسألوا مهنيي الصحة على الأرض.

- حتى ولو لم يقع فتح الحدود بتلك الطريقة، كنا سنعيش نفس الوضع الوبائي (الفيروس يهبط علينا من السماء !).

- تجاوزنا ذروة الانتشار والوضع يتجه نحو التحسّن (وحدو وحدو ؟ على خاطر حظر التجول بدا عندو 20 يوم والنتائج متاعو ضئيلة جدا ونشوفو فيها في الأرقام المخيفة اللي بدات من نهار 22، 15 يوم بعد إعلانو).

- المدارس والمعاهد مستحيل يكونوا بؤرة ! (شوفوا أرقام وزارة التربية؛ إصابات في 12٪؜ من المؤسسات التربوية (أكثر من 700 مؤسسة))

- ما عندنا حتى حل؛ يلزم نتعايشوا مع الفيروس. معقول، كيفاش؟ نوعّيو المواطنين بضرورة حمل الكمامة والتباعد الجسدي. باهي ومعقول ويلزم ديما نوعيوهم أما entre temps الفيروس قاعد ينتشر بسرعة كبيرة وقاعد يقتل، نستناو حتى يعم الوعي؟ نمر إلى نغم مع سنية مبارك!

- الحجر الصحي الشامل متاع القرون الوسطى… إي والمناعة الجماعية (متاع القطيع بالحق) هذيك اللي تقع بالانتقاء الطبيعي، متاع أنا قرون ؟

- الحجر الصحي الشامل سيضاعف العدوى العائلية… وعدم الحجر باش ينقّص منها وينقّص من العدوى خارجيا ؟ هههه

- اقتصاديا غير قادرين على تحمل كلفة حجر صحي شامل… باهي، الانتاج طايح برشة توّة وعدة قطاعات متضررة؛ قد ما يزيد الانتشار، قد ما الأضرار باش تتزايد وقد ما تطوال مدّة الضرر خاطر الانتاج والاستهلاك باش يزيدو ينقصو بفعل التغيب بسبب المرض وبسبب تضاعف الخوف من الإصابة بالفيروس حتى نوصلو إلى مرحلة الحجر الطوعي وين الناس باش تشد ديارها طوعيا بفعل تعاظم الخوف.

ربّي يهدي!

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات