فرنسا اتخذت مجموعة اجراءات ذات طبيعة اجتماعية لمجابهة الجائحة: الترفيع في منحة الكورونا وتعديلات في منحة البطالة والتغطية الاجتماعية. عدم الزامية دفع cotisation هذا طبعا إلى جانب حزمة الإجراءات الملزمة والصرامة في تطبيق القانون.
في تونس إلّي ما يحطّش بافات في المترو وإلاّ في الكار الصفراء يدفع خطية... عارفين شكون يركب في وسائل النقل العمومي؟ 90 بالمائة من البطّالة والطلبة والتلامذة والعامل اليومي والعملة بالمناطق الصناعية والمعينات المنزلية والشهّارة من الفئات الضعيفة.
الجماعة في هذه النقطة (الخطايا وإلزامية الكمامة) معدّلين بوصلتهم على فرنسا حيث أغلب الشعب يستعمل وسائل النقل العمومي... والكمامات علبة فيها خمسين كمامة ب4 يورو. والأجر الأدنى SMIG أكثر من 1500 يورو.
الشعب بحاجة لحزمة من الإجراءات السريعة التي تضمن الحدّ الأدنى من الكرامة… البارح وزارة المالية تبعث في إيمايلات لأصحاب المؤسسات الصغرى تعلمهم بضرورة دفع الديون المثقلة وتهدّد فيهم بالمزيد من الخطايا في حال عدم الخلاص.
ثلاثيتين وقع دفعهم للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ولم يقع احتسابهم في حساب الأُجراء (ما تخدموش) الموظفين خايفين من الأوراق لأنها تنقل العدوى والمواطن يمشي يعمل تحيين لدفتر العلاج يلقى روحه out "عرفك ما صبش عليك"… لا صبّ عليه أما جماعة cnss ما خدموش على رواحهم…
دولة المجبى…. راكبة فوق كرايم الزوالي.