لأني ندافع على اختيار الفخفاخ...وما نتصورش روحي ندافع عليه..

Photo

لأني ندافع على اختيار الفخفاخ...وما نتصورش روحي ندافع عليه.. أما الهجمة الاعلامية عليه من المساندين للمرشحين لخرين مذرحة برشة...عندها ساس بلا راس... وكاينها متاع ناس خسرو حويجة وما عادش يدلو…

مثلا:

*يقولو الفخفاخ تقدم للانتخابات وجاب صفر فاصل...ويلزم المرشح تكون عندو حيثية شعبية. صحيح.... أما ياخي المرشحين لخرين إلى يدافعو عليهم...شكون انتخبهم... وشنية حيثيتهم الشعبية؟

*يقولو هاو ما قدمتوش الأحزاب الوازنة في المجلس... صحيح...لكن استناو منح الثقة...وقتها نعرفو الأحزاب الي يتكلمو باسمها معاه ولا ضدو...وهذا هو الصحيح الي يقولو الدستور...

*يقولو رؤساء الحكومة السابقين قدمتهم أحزاب منتخبة وعندها شرعية شعبية... صحيح...اما ينساو انو هذا حصل مع الجملي وفشل... وتعدينا للمرحلة الثانية... الي فيها الرئيس المنتخب وعندو شرعية شعبية هو الي من دورو الاختيار…

*يقولو انو الرئيس موش من حقو يفرض رايو على الأحزاب خاطر أحنا في نظام برلماني... صحيح...اما كي نجيو نشوفو... هو في الواقع موش اختيار اما اقتراح... خاطر الكلمة لخرة ترجع للأحزاب وكتلها ... هي صاحبة القرار في المجلس.

تراه الأحزاب هاذي تورينا عرض اكتافها وترفض... ههه... مشكلتنا في احزابنا... لا دين لا ملة...دينها الوحيد هو الموقع قبل الموقف وكل التشقليبات جايزة...ههه... ومشكلتنا موش في النظام البرلماني كيف ما يندعيو باش يغطيو عيوبهم وانتهازيتهم... هوكا يخدم على روحو في البلدان الديمقراطية... وين ثما أحزاب عندها مواقف وتشد فيها قبل الموقع... والرئيس السعيد يعرف هذا... وعلى هذا اختار كيف ما ظهرلو... ههه

يا أكارم... يا خاسرين... هههه ناقشو الفخفاخ على برنامجو...هذا الصحيح...وهو إلى يهم المواطن... قبل ما تكونو معاه ولا ضدو.. هكا نكونو نعملو في السياسة بالصحيح... وما نتصرفوش كيف اليمين إلى مشكلتو التموقع في السلطة واستغلال جهاز الدولة...مهما كانت الوسائل.. بما فيها حتي التنكيل بالخصوم في العرك على المواقع…

تفكرو الشاهد شعمل في القروي...وهاوكم تصالحو وقت تغيرت المصالح...وما تكونوش كيفو...موش درس كبير هذا؟

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات