عادت الدولة الى ملاكاها الاصليين ...لان القادمين من الاطراف لم يخلقوا للحكم …

Photo

الاسئلة تتراكم .... طبعا والاجابات تتأخر ... هل نجت النهضة من الحكم (حديث التعزية الذاتية النهضاوي) ام نجت تونس من النهضة (حديث المنتصرين على النهضة)..

في الهامش من هذا شظايا النهضة في المؤتمر القادم ستصل الى مدغشقر وفي العمق ...الدستوري.

من هي الشخصية الاقدر .... هذا متروك لتقدير الرئيس ...هل سيقدر(سيختار) من داخل البرلمان ام من خارجه.. وإذا كان من خارجه كيف سيقنع به الطيف البرلماني المختلف؟

كيف سيتعامل القروي مع سعيد فالقروي عاد قويا …ومتحكما …وصاحب حق …لا يعلى عليه … (لقد غسل بالماء والبرد). ثمة اسئلة عن الآجال الدستورية لكن هذه أسهل حاجة

السؤال المهم …كيف سيتعامل الطيف البرلماني الذي عارض حكومة الجملي مع قوة القروي المستعادة؟؟؟ …وخاصة مع حديث رفض التعامل مع الفساد. فرصة لمراقبة لحس حديث الطهارة باسم المصلحة الوطنية.

السؤال الأهم متى تبدأ معركة سحب الثقة من رئيس البرلمان؟ وهو الفصل الثاني من معركة ازاحة النهضة من المشهد برمته … (71 نائب لا يحمونه) وعلى سبيل الركاكة: متى يبدا سي نجيب في عقد ربطات عنقه الجديدة؟ الصباط عادة مسيرج وحاضر.

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات