شنو علاقة سيف وعبد اللطيف بالنهضة؟

Photo

بعد مداخلة البعض ملي استقالوا من الكرامة على الإعلام، بدو خصوم النهضة يتحدثوا: هاهم منهم فيهم جماعة الكرامة قالوا العلوي وسيف يدافعوا على النهضة!!!!

راهم مشهم يدافعوا على النهضة، راهم يقولوا في الحق.. لأني الناس والفت بإعلام العار وخصوم التجربة يقولولهم النهضة عندها غرفة يقولوا عندها غرفتين، يقولولهم عندها جهاز سري يقولوا عندها زوز، يقولولهم عندها كتائب يقولوا عندها جيوش، يقولولهم عندها فُرفر يقولوا عندها كلاش..

هذاكم ناس ما عندهمش راس مال، وما عندهمش رصيد، ما عندهمش شارج، الكيوسك ليعبوا منو هي النهضة، يشرجوا بسبّانها، والبونيس هو التهجم على النهضة..هذاكا مازوطهم هذاكا بونيسوهم.

كي جوا الكرامة ناس صحاب فكرة مبنية على تبجيل الثورة واحترام الهوية، يجو هوما للعلوي يحبوا يعملولوا كي التبيني والقصاص وبنت المسدي، يقولولوا شفت النهضة ثقبت الأوزون، عبد اللطيف راجل بعقلو يقلهم لا موش صحيح الأوزون عندو عوامل مناخية واخرى متعلقة بالتلوث، يقولوا هوما هاو يدافع على النهضة! هاو وَلاّ الناطق الرسمي متاعها! نفس الأمر مع سيف، يحبوه كي نخبة اعتصام الارز والا كي القوات الثورية المرندية، الي يقولوهولهم يرددوه ويوافقوا عليه.

يا جماعة راهو عبد اللطيف العلوي موش عبد اللطيف طوبال، وإلا عبد اللطيف قسيلة وإلاّ عبد اللطيف موسي..راهو اديب..اديب ماهوش عقدة أوديب! وراهو سيف محامي، معناها بالعربي أفوكا ما هوش ببغاء.

راهو الفرق بين جماعة الكرامة وبين جماعة الارز والثوار الي ابوندونوا ورندوا، انهم جماعة الارز والجماعة الي رندوا يوكلوا من لحم النهضة ويشربوا من دمها!! ولتش عادة تبارك فيها النخب ويزكي فيها اعلام العار!!!

كي جو جماعة الكرامة استهجنوا المشهد المقزز، قالك لا يا سيدي! نحن من سلالة بنادم، نحن بشر كرمنا ربي، ناكلوا الكسكسي ناكلوا العصيدة ناكلوا المقرونة ناكلوا الخضر والغلال، نشربوا الماء وشوي عصير وكان ثم قهوة وتاي…أما لحم النهضة ودم النهضة! نحن مناش ضبوعة!!!

فهمتوا تو علاش يتهجموا على جماعة الكرامة، موش على خاطر اولاد الكرامة يدافعوا على النهضة، لا.. لا.. على خاطر ولاد الكرامة ماحبوش يشربوا مع اولاد الارز دم النهضة.

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات